كانت القحبة باربي نجد تتلهف الينا انجل وصولا ليبدأ الشغف بهمسات حارة تتلاحق المشاعر والأجسام تتشابك فيصبح الخيال أعمق انفجارا كل شهقة تتعاظم اللهيب بين تلك الشرموطتين المثيرتين لتصبحا موجة سحاقية لا تنسى في هذا الينا تعبث بفرج الجميلة موقظة بها جميع مكامن الفتنة ففي كل ثانية تتضاعف الإثارة كلما لمسة تتأجج الأحاسيس للوصول إلى مستوى لا يمكن تخيله من النشوة وكأن هذا الجنون هو خيال تبلور إلى فيلم من المشتعلة لا يستطيع إيقافها إذ تتحرك الأجساد داخل نغم موحد وهذا يجعل الينا وباربي تتوهجان كالنجوم خلال هذا اللقاء العربي ليتركا الكل منبهرين بشجاعتهما فقد وصلتا لحد ذروة الشهوة