ذات يوم السيدة تستكشف أخفى أسرار جسدها بكل شغفها ورغبتها ولاحقا تجولت باطمئنان بين جنبات البيت مخلفة للمتعة أن تقودها بشتى جراءة وفيما بعد توقفت للحظة تتأمل في ماضيها وما ينتظرها مليئة بالتوقعات والشهوة لم يمضِ وقت قصير حينها شاركت صغيرها المثير في تجربة لم تخطر ببال ببالها ليكتشفا ببعضهما البعض أشياء غير متوقعة في الـ الصلة والجسدية والروح كانت الأم مستعدة لكل ما هو مغامرة جديدة تُقدمها الأقدار بالأخص بحضور صغيرها يشاركها اللحظة بجرأة لم تتردد الأم في دخول رحلات لم يسبق في حياتها وأن تعيشها وبينما كانت هي تستكشف عمق الشغف وجمال هذا الارتباط الجسدي وفي ليلة غنية بالرغبة والحب وجد ذاته بجوار أمه في نفس السرير حيث تجلت كل أحاسيس مشاعر الشوق والرغبة الجامحة وفي لحظة ساخنة تجاوزا كل المتعارف اجتماعيا لينغمسا معًا في عالم من الشهوة المحرمة حيث تلاشت الكلمات ظل فقط الأجساد تتواصل بلغة جديدة الشغف الشديد والرغبة الجامحة في هذا العالم الخاص كانا يعيشان لحظات لا تُنسى من والحب كانت تجربة فريدة غيرت مجرى مجريات حياتهما إلى الأبد فقد اكتشفا أمور لم يكونا ليتصورا أنها موجودة وتركا وراءهما كل والقيود التقليدية ليعيشا بحرية ويستمتعا بكل لحظة من هذا الحب الحب الجديد والشهوة الجامحة وفي لحظة من الشهوة العميق والجنون العارم اكتشفت الأم أنها تجد في موقف لم تكن ففي لحظة ما من لم تكن تتخيل أنها ستذهب إلى هذا البعيد بل غنية بالرغبة والحب الجارف لكسر جميع المحرمات ومنذ تلك اللحظة أصبحت بينهما مختلفة كليًا ليبدأ جديد في من حياتهما الخاصة الحب والشهوة الجامحة كانت الوالدة في شهوتها وجاذبيتها الشديدة ترحب بكل لحظة شهوة دون تردد تُقدم جميع ما من شهوة وشغف لتلك السرية في حين ابنها كان لا يتمكن يستطيع مقاومة سحرها المميت ولم أحد عن أعماق بعضهما والعاطفية بل استمرا في الرقص على إيقاع الشغف العارم والمتعة اللانهائية متجاوزين جميع الحدود المفروضة وصنعا الفريدة الممزوجة بالشغف والإثارة في هذا العالم الخفي الذي أبدعاه