في وقت بارد احسست والدتي بالوحدة العميقة ورقدت بجواري لتشعر بالدفء فبدأت تتلمسني بلطف استكشافًا عن حنان مفقود فجأة تحولت اللمسات إلى مرح جريئة وشغف جامح بدأت ترتفع أنفاسها وهي تتوق لبن زوبري داخل كسها الشهي لم أستطع أقاوم سحرها ولم أتجاهل دعوة جسدها الحميم كانت تجربة لحظة خالدة حين التقيت في أعمق شهوات المحارم أصبحت أمي ملكة فراشي وكل رغباتي الأوقات أتوق قربها وجسدها وحتى رفيقاتها الممحونات صرن جزءا لا يتجزأ من لعبتنا السرية الخاصة وكانت أمي تريد للجنس لا الانفصال هذا هو ما أعطيتها بشغف أصبحت كل أمسياتنا مليئة بالعواطف الجياشة والمواقف الشهية