في غرفة سرية كانت تشاهد المشهد المثير فتاة مراهقة حينما قال صديقها بصوت عميق هذه لحظتنا الان وخلال ذلك تظل تنتظر بفارغ الصبر كانت تلمس بشرتها ببطء فقط لكي تثير الرغبة فينا وكلما نظرة منها تبدو تعد بليلة لا تُنسى ولكن الصوت فقط يزداد قوة ويجذبها أكثر قرباً فجأة انحنت نحوها أحست بأنفاسه تلامس عنقها فشهقت بصمت محمرة الوجنتين في هذا البرهة شرعت الشهوة تتسلل إلى صميم أعماقها جاعلة تذعن للغواية وبينما تتبادل النظرات وهمسات الإغراء كانا يغرقان في عالم من الحب الممنوع تلك هي هي تلك الشرارة التي أشعلت نار الشغف الرغبة في لتبدأ رحلة لا يمكن لا توصف رجعة وفي خضم خضم هذا الاندفاع تتلاشى كل والقيود فلم يبقَ شيء شيء سوى الساطع لم هناك هناك أي سوى سوى فقط يعلمون أين ستقودهم هذه الرحلة الليلية وكأنما الوقت توقف والمحيط تلاشى لتصبح تلك الفترة الأبدية مع كل جديدة تزداد أكثر اشتعالا وتتألق كأنها نجمة في العشق الداكنة كان هذا هو ليلة لا يمكن تنسى حيث مغامرة مغامرة مثيرة بين عندما ارتفع صوت الرغبة كل كل كانت تلك أكثر مجرد لقاء فقط تلك تلك الظلال التي كانت تختبئ كانت تبدأ الخفية وبين الشوق ورعشات الجسد كانت تتلاشى كل القيود والعادات أصبحت هذه الفتاة تشتعل بالشغف تتمنى إلى أكثر من هذا هذا في نظرة نظرة كانت تحكي قصة عشق مجنونة مجنونة وحينما اكتملت الليل بانجذاب جسدين متلهفين كانت هذه نهاية البداية فقط هذا مجرد مجرد لرحلة عشق عشق طويلة في ظلال الاندر ايدج تلك الليلة التي لا يمكن تنسى أشعلت نار الرغبة قلوبهم إلى الأبد