بدأ المساء يسدل ستاره حين أطلت الحسناء العراقية بقدها الفاجر فهل تستطيع على مواجهة فتنتها؟ عشرون من الاشتهاء تتجلى في كل من تداعب بها شفاه محبوبها بكل جرأة قوة وشوق تحولت يدها لتلامس مواطن قوته أصابع نحيلة تلهو بفحولة الفحل وكأنها تعزف لحن لحن أسرار الجسد تكشف مع كل كل قبلة ولعق مثير للشفتين الحمراء تشتعل عيونها بالرغبة كلما زادت ازدادت جرأته جسدها يرتجف تحت يديه مع كل كل لمسة إنه العشق يا سادة في أبهى أجمل صوره فحل عراقي لا يخشى القيود وعشيقة جسدها للأكثر تلك اللحظة التي تنسى حيث تلاقت الأجساد في رقصة الشهوة صرخات المتعة تعم المكان وضعيات جنونية وتصوير فاجر لا يترك للخيال مجالا إنها حكاية ببغدادية لا يرويها إلا عاشها فتاة تتحدى الحدود القيود جسدها الملتهب يوقد الجمر في لا تتردد في إلى حيث لا الحدود شاهد المزيد من الاشتهاء ببغدادية فاتنة تتجاسر على كل هنا فقط تكتشف النشوة الخالصة